الاثنيـن 03 ربيـع الاول 1432 هـ 7 فبراير 2011 العدد 11759







لمسات

الأحمر.. لون الأنوثة والتميز
يقال إن الأحمر هو لون الحب والقوة والانتقام والطموح وغيرها من المشاعر التي تنم عن رغبة في التميز والنجاح والتفوق على الآخرين. ومهما اختلفت الآراء حول هذا اللون، فإنه يبقى فعلا لون التميز والقوة، ولا نستدل هنا بما يقوله الفلكيون أو مفسرو الألوان والأحلام، بل بقصة فريدة من نوعها في عالم الفن. كان ذلك
«بلاس فاندوم» تتنفس أحجارا ولؤلؤا
منذ عامين، أصبح اليوم الأخير من أسبوع الموضة الراقية الباريسية من نصيب بيوت المجوهرات. والسبب الأساسي يعود إلى أن أسبوع الموضة تقلص بشكل كبير بعد أن تقلص عدد المشاركين فيه، إما بتقاعد بعضهم أو إفلاس بعضهم، أو موت بعضهم الآخر، مما استدعى تدخلا من قبل فيدرالية الموضة الفرنسية أثمر هذه الخطوة، التي تم
عالم الموضة يغازل زها حديد.. فهل ستستجيب؟
لا تكتمل عروض الأزياء من دون شخصيات مهمة ونجمات يحتللن الصفوف الأمامية لكي تسلط عدسات الكاميرات وعيون الحضور عليهن. فهن جزء من الدراما التي تحتاجها أسابيع الموضة ككل، يزدنها إبهارا ويمنحن العروض التي يحضرنها بعدا قد يزيد من قيمتها ومن ثم من مبيعاتها. لهذا، ليس غريبا أن نرى خلال أسبوع الـ«هوت كوتير»
«هيرميس» تسجل أرباحا وتوسعات تشمل شرائح جديدة
من منا لا تحلم بحقيبة «بيركين» أو «كيلي»، أو حتى «إيشارب» من الكشمير أو من الحرير مرسوم بنقوشات وكأنه لوحة فنية بتوقيع دار «هيرميس»؟ هذا الاسم له رنة خاصة على الأذن والقلب، بعد أن أصبح مرادفا للترف بأجمل معانيه. على الرغم من التحديات والتهديدات التي تحيط بالدار من كل جهة، والتي زادت في العام الماضي
الحب.. على طاولة التشريح
رحلة شاقة وشيقة يقطعها الحب يوميا في حياة البشر والكائنات، فيتناثر أحيانا في حنايا الأغاني العاطفية وفي قصائد الشعراء، وأحيانا أخرى في قصص وروايات الكتاب وأعمال الفنانين التشكيليين. وأيضا لم يفقد الحب بريقه على طاولات العلماء والأطباء، فلا يزال يحلق كطائر الفينيق ويثير شهيتهم كلغز يجتهدون كل يوم في
بيتك هو المكان الذي تشعر فيه بالراحة
قبل أسابيع قليلة مضت عدت إلى منزلي في نيو أورليانز بعد غياب دام أكثر من ثلاثة أشهر. وما إن دخلته حتى انتابني شعور غريب، وحينها عرفت أن هناك أمرين يمكن أن يجعلا المرء ينظر إلى منزله بعيون جديدة. أحدهما أن تقيم احتفالا في اللحظة التي تصبح فيها مدركا لعيوبه، فتغير ألوانه أو ما قد يعيبه جماليا. أما الطريقة
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة